·         أساليب التعليم والتعلّم التي تحترم التكوين الفريد لكلّ طالب.

·          توفير بيئة تعليمية تعلّمية جامعة ومحفزة وصديقة للطالب.

·         رعاية النمو التكاملي والصحة الشمولية لكلّ طالب.

·         توفير بيئة تعليمية تعلّمية جامعة ومحفزة وصديقة للطالب.

·         تعزيز الانخراط الهادف والإيجابي للطلبة في الحياة المدرسية والمجتمعيّة.

·         توفير بيئة تعليمية تعلّمية جامعة ومحفزة وصديقة للطالب.

·          أساليب التعليم والتعلّم التي تحترم التكوين الفريد لكل طالب.

·          توفير بيئة تعليمية تعلّمية جامعة ومحفزة وصديقة للطالب.

(يشمل ذلك منسق الصحة المدرسية في وزارة التربية والتعليم العالي ووزارة الصحة الذي يعمل في مدرسة واحدة أو أكثر، على أن تكون مبادرته مرتبطة بواحدة من هذه المدارس).

·          رعاية النمو التكاملي والصحة الشمولية لكل طالب.

 

(يشمل ذلك طلبة المدارس أفراداً أو هيئات وبرلمانات طلابية، من الصف السابع وحتى الثاني عشر. ويقدّم الطلب الفريق الطلابي الذي عمل على المبادرة).

·          توفير بيئة تعليمية تعلّمية جامعة ومحفزة وصديقة للطالب.

·          تعزيز الانخراط الهادف والإيجابي للطلبة في الحياة المدرسية والمجتمعيّة.

(يشمل جميع الأطراف المشاركة في المبادرة المقدمة من مدرسة واحدة سواء كانوا من الفئة نفسها أو من فئات مشتركة. ويقدّم الطلب باسم الفريق المدرسي الذي عمل على المبادرة).

·         أساليب التعليم والتعلّم التي تحترم التكوين الفريد لكل طالب.

·         توفير بيئة تعليمية تعلّمية جامعة ومحفزة وصديقة للطالب.

·          رعاية النمو التكاملي والصحة الشمولية لكل طالب.

·         تعزيز الانخراط الهادف والإيجابي للطلبة في الحياة المدرسية والمجتمعيّة.

 

لكلِّ طفل خصوصيته وتكوينه الذاتي الفريد، الذي يميز أساليب تعلمه، ومتطلبات نمائه، وأساليب تعبيره عن ذاته. وبناء عليه، فإنّ على النظام التعليمي أن يحترم هذه الخصوصية والتكوين، وأن يستوعبها ويستجيب لها.

أما التنوع الداخلي، فيمكن من خلال فهمه تعرف تفرد كل طفل وتوجيه الانتباه الملائم للعمليات الفردية والاختلافات الداخلية التي تمثل الطرق الفريدة التي يقوم الأطفال من خلالها بتشكيل إدراكهم وفهمهم والتي يتعلم الأطفال من خلالها، ويتواصلوا، ويتطوروا. هذه "الاختلافات الداخلية لا تظهر عادة بوضوح، ويمثل احترامها قلب الرؤية المتمركزة حول التعلم والفرد المتعلم.

يتطلع برنامج إلهام فلسطين إلى مبادرات تربوية قام بها المعلمون والمعلمات ونجحت في إحداث فرق ملموس في احترام التكوين الفريد والتنوع الداخلي للمتعلم ومساعدته على تحقيق الكامن من قدراته من خلال توظيف أساليب تعليم وتعلم وأنشطة تعلمية داخل الصف ركزت على واحدة أو أكثر من الآتية:

• الانتباه إلى خصوصية كل طفل وأنماط تعلمه واهتماماته واحترام التنوع والتعددية، وكذلك احترام طرائقه الخاصة فيما يتعلق بالتواصل والتعبير، وكذلك احترام آرائه وأفكاره.
• جعل التعليم أكثر استجابة لحاجات المتعلم وأنماط التعلم المختلفة لديه، وأكثر تجاوبا مع طرائقه الخاصة في التعلم، وأكثر معنى له وارتباطا بحياته.
• مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين فيما يتعلق بأنماط تعلمهم وذكاءاتهم المتعددة وتفضيلاتهم في التعلم وفق جانب الدماغ السائد لديهم.
• تعزيز ثقة المتعلم بنفسه واحترامه وتقبله وتقديره لذاته وسعيه لتوكيدها، ومساعدته على التعرف على مكامن قوته وقدراته وفهمها وإطلاقها.

 

 

 

 

 

من حق كل طفل، أن ينشأ ويترعرع في بيئة مدرسية صديقة تصغي له وترعى حقوقه وتصونها، وتمكنه من ممارسة حقوقه المختلفة والتعبير عنها بطرقه الخاصة، وكذلك بيئة محفزة تطلق طاقاته وتنمي مهاراته، وبخاصة مهارات التفكير والتعبير. ومن حقه أن يتعلم في بيئة جامعة لا تقتصر على إدماج ذوي الحاجات الخاصة فقط في النظام التعليمي، بل تتسع لتوفر تعليما جامعا للأطفال كافة بغض النظر عن جنسهم وقدراتهم وثقافاتهم واحتياجاتهم. إن الغالبية العظمى من المتعلمين الذين يصنفون بأنهم فاشلون، أو ذوو قدرات محدودة في نظام التعلم المدرسي، هم في الحقيقة يدفعون ثمن عدم قدرة النظام نفسه على رؤيتهم على حقيقتهم، وعلى الاستجابة لحاجاتهم التعلمية والتربوية الفريدة. 
يتطلع برنامج إلهام فلسطين إلى مبادرات تربوية نجحت في إحداث فرق ملموس فيما يتعلق توفير بيئة مدرسية صديقة وجامعة ومحفزة للطفل من خلال تركيزها على واحدة أو أكثر من الآتية:

• رعاية حقوق المتعلم المختلفة وحمايتها، وتمكينه من ممارستها والتعبير عنها بطرقه الخاصة.
• الإصغاء للمتعلم باهتمام واحترام والتعرف على احتياجاته ومشاعره، وإتاحة الفرص الكافية والملائمة له للتواصل مع الآخرين وإسماع صوته والتعبير عن آرائه وأفكاره.
• بناء علاقات إيجابية بين مختلف أطراف العملية التعليمية/التعلمية قائمة على الثقة بالنفس والاحترام المتبادل والتسامح وتقبل التعددية، وتعزيز التعاون بين المدرسة والأسرة واعتبار المدرسة البيت الثاني للمتعلم.
• إيجاد بيئة مدرسية محفزة تطلق طاقات المتعلم وتنمي مهاراته ومواهبه وتيسر ممارسة هواياته المختلفة, وتحويل هذه البيئة إلى بيئة جامعة تتسع للجميع، وتعد أكثر ملاءمة للأشخاص ذوي الإعاقة أو الحاجات الخاصة.
• جعل البيئة المدرسية أكثر أمنا وسلامة وديمقراطية، وتحريرها من مظاهر العنف بأشكاله المختلفة وبخاصة الجسدي والنفسي منها.

 

 

 

 

 

 

شهدت السنوات الأخيرة تحولاً تراكمياً نوعياً في نظرة كلّ من: النظامين الصحي والتعليمي، لدور كلّ منهما وهدفه المركزي؛ وقد تجسد ذلك - بشكل جليّ - في أحدث تعريف تبنته منظمة الصحة العالمية لمفهوم الصحة، بأنها "حالة من اكتمال الصحة الجسمية، والعقلية، والاجتماعية، والروحية". وفي ضوء هذا الفهم؛ فإن علاج المرض أو حتى غيابه لا يعني بالضرورة توفر الصحة. وفيما يرتبط بالتعليم؛ فقد حددت اليونسكو أربع ركائز أساسية للنظام التعلّمي، أولاها: التعلّم للكينونة السوية، والثانية: التعلم لأجل اكتساب مهارات الحياة والقدرة على الفعل والعمل والنجاح في الحياة العملية، والثالثة: التعلم لأجل الوعي، والمعرفة، والتنور، وحب التعلم، وأخيراً: التعلم لأجل العيش بانسجام مع الآخرين في البيئة المحيطة والمجتمع والعالم بأسره. وبالتدقيق في هذه الركائز الأربع نجد أنّها تغطي مجتمعة الصحة الجسمية والعقلية والاجتماعية والروحية للمتعلمين. 
يتطلع برنامج إلهام فلسطين إلى مبادرات تربوية نجحت في إحداث فرق ملموس فيما يتعلق برعاية النمو التكاملي والصحة الشمولية للطفل من خلال تركيزها على واحدة أو أكثر من الآتية:

• تطوير القدرات الجسدية والعقلية والانفعالية والاجتماعية والروحية للمتعلم
• تطوير قدرة المتعلم على الجلد وبناء مناعته النفسية وتعزيز قدرته على التعامل مع التحديات المختلفة التي تواجهه في حياته.
• اعتبار تعلم الطفل وتربيته مسؤولية مشتركة بين الجميع، وتوظيف الشراكة الفاعلية بين التعليم والصحة وأطراف أخرى لرعاية الصحة الشمولية
• توعية المتعلم وتثقيفه صحيا، وتوجيهه في المجالات النفسية والاجتماعية والتربوية، وتنمية عاداته وسلوكياته الصحية السليمة وتعزيزها
• التنسيق والتواصل مع أولياء الأمور والمجتمع المحلي والاستفادة من خبراتهم وطاقاتهم في تحقيق الطفولة السوية من الجوانب الجسدية والنفسية والاجتماعية.
• التعامل مع الطفل من منظور شمولي يرى المتعلم كله (وليس عقله فقط) في مركز العملية التربوية التعليمية.

 

 

 

 

 

 

 

ينظر إلهام فلسطين إلى الطفل كشريك في العملية التربوية، ولا ينظر إليه كفرد يتلقى الخدمة، أو كمستقبل يتلقف المعرفة، ويؤمن إلهام فلسطين بأن مشاركة الأطفال والشباب، وانخراطهم الهادف والإيجابي والمسؤول في تعلمهم في مدرستهم، ومحيطهم، ومجتمعهم، من الركائز الأساسية لنشأتهم وحياتهم السوية ولبناء شخصيتهم؛ فهذه المشاركة تنمي وعيهم ومعارفهم ومهاراتهم وقيمهم، وتعزز تقبلهم لأنفسهم وثقتهم بها، وتعمق لديهم الانتماء لمدرستهم ومجتمعهم، وتزيد من إقبالهم على التعلم وحبهم له، وترفع قدرتهم على العيش بانسجام مع من حولهم.
يتطلع برنامج إلهام فلسطين إلى مبادرات تربوية نجحت في إحداث فرق ملموس فيما يتعلق بتعزيز الانخراط الإيجابي والهادف للطفل في الحياة المدرسية والمجتمعية من خلال تركيزها على واحدة أو أكثر من الآتية:

• تطوير قدرات المتعلم في مجال الريادة والقيادة، وتعزيز تعزيز اتجاهات الانتماء والمشاركة وتحمل المسؤولية والمبادرة
• تحسس مشكلات الآخرين ومشكلات مجتمعاتهم بيئتهم والإسهام في وضع/إيجاد حلول مبتكرة أو إبداعية لها من خلال القيام بمبادرات مدرسية أو مجتمعية
• توفير الفرص الكافية والملائمة للمتعلم للتعبير والمشاركة الفاعلة في حياته المدرسية و/أو المجتمعية
• رفع مستوى وعي المتعلم بالقضايا المجتمعية على المستوى المحلي والعالمي، وتسهيل قيامه بأنشطة تطوعية تخدم المجتمع، وتطوير قدراته في مجال التعلم من خلال خدمة المجتمع.