محاور التميز
محاور التميز في الممارسات التعليمية والتربوية:
نبحث في "إلهام فلسطين" عن المبادرات والممارسات والانجازات التي ساهمت في تطوير الطلبة، والبيئة التعليمية التربوية، بما ينسجم والمحاور التالية :
أساليب التعليم والتعلم
- المساهمة في تنمية حب الاستطلاع، والاستكشاف، ومهارات القراءة والكتابة، والبحث، ورعاية الميول الإبداعية، وتنمية مهارات التفكير على أنواعها.
- محورة العملية التعلمية حول الطالب.
- إضفاء أجواء أكثر تشويقاً وتحفيزاً للعملية التعلمية، لتصبح أكثر ارتباطا بالبيئة الحياتية للطلبة، وتنمية القدرة على التعلم والإقبال عليه والاستمتاع به.
- المساهمة في جعل البيئة الصفية أكثر احتراماً للتكوين الفريد لكل طالب، وأكثر استجابة لحاجات وأساليب تعلمه، واحترام طرائقه الخاصة في التعبير عن ذاته وآرائه واحتياجاته.
المناخ المدرسي العام
- المساهمة في جعل البيئة المدرسية أكثر أمناً وسلامة، والسعي إلى تحريرها من كافة مظاهر العنف الجسدي والمعنوي والنفسي .
- بناء علاقات صحية سليمة بين مختلف أطراف العملية التربوية داخل مجتمع المدرسة (طلبة، ومعلمين، ومدراء، ومجالس أولياء الأمور) وتعزيز التواصل والتناغم فيما بينهم.
- المساهمة في جعل البيئة المادية والمعنوية والتعليمية للمدرسة أكثر ملاءمة لاستقبال ذوي الاحتياجات الخاصة.
- المساهمة في تنمية روح المسؤولية، والممارسات الديمقراطية، وترسيخ احترام التعددية والرأي الآخر.
- المساعدة في تنفيذ مبادرات تهدف الى تشجيع الطلبة، وتنمية مواهبهم، ومهاراتهم الرياضية، والفنية، والثقافية والاجتماعية .
الصحة النفسية والاجتماعية للطلبة
- رعاية الصحة النفسية والاجتماعية للطلبة، وبناء مناعتهم النفسية، وقدرتهم على التعامل مع التحديات الحياتية المختلفة التي تواجههم، أو تواجه أسرهم، خاصة في ظل الظروف القاسية التي يعيشها الشعب الفلسطيني.
- التوعية والتثقيف الصحي للطلبة، وتنمية وتعزيز العادات والسلوكيات الصحية السليمة في المأكل والمشرب وممارسة الرياضة، ومكافحة آفة التدخين، والمخدرات، والكحول، وغيرها من الممارسات الضارة.
- تحفيز الطلبة على الانخراط الهادف والإيجابي في الحياة المدرسية، وفي محيطهم، ومجتمعهم، وتعزيز روح المبادرة، والمسؤولية، والعطاء، والقيادة لديهم.
- تعزيز ثقة الطلبة بأنفسهم وبقدراتهم، واحترامهم لذاتهم، ومساعدتهم في التعرف على مواطن قوتهم، وميولهم وفهمهم لذاتهم، ومتطلبات نمائهم السويّ، عبر المراحل العمرية؛ ابتداء من الطفولة المبكرة حتى البلوغ.
- تفعيل وتعزيز دور المرشد الاجتماعي.
- تمكين الطلبة، وتعزيز دورهم فيما يتعلق بإرشاد الأقران.
الإعلام وتكنولوجيا المعلومات والاتصال
- تنوير الطلبة بالإمكانات الهائلة التي تقدمها وسائل الاتصال والإعلام المرئي والمسموع والمقروء، ومساعدتهم على التمييز بين الغث والسمين منها.
- تحفيز الطلبة على اكتساب عادات، وسلوكيات صحية وسليمة، في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وتنويرهم وذويهم بالمحاذير الناجمة على الإدمان عليها والاستخدام المفرط لها.
- تشجيع الطلبة على ابتكار واستخدام وسائل إعلام بسيطة خاصة بهم، للتثقيف والتوعية والتحفيز مثل الإذاعة الصباحية، ومجلات الحائط، وغيرها.