§ تنمية حب الاستطلاع والاستكشاف ومهارات القراءة والكتابة والاستقصاء والبحث ورعاية الميول الإبداعية، وتنمية مهارات التفكير على أنواعها، والذكاءات المتعددة.

§ جعل التعلّم أكثر تشويقاً وتحفيزاً وأكثر معنى وارتباطاً بالبيئة الحياتية للطلبة، وتنمية القدرة على التعلم والإقبال عليه والاستمتاع به.

§ جعل البيئة الصفية أكثر احتراماً للتكوين الفريد لكل طالب، وأكثر استجابة لحاجات وأنماط تعلمه، واحترام طرائقه الخاصة في التعبير عن ذاته وآرائه واحتياجاته.

§ إدارة وتوظيف تكنولوجيا المعلومات ووسائل الاتصال والإعلام المرئي والمسموع والمقروء، واستخدامها بشكل فاعل في التعلم وفي تحسين التواصل الإنساني والتعريف بثقافتنا العربية والانفتاح على ثقافات الشعوب الأخرى.

§ تحفيز الطلبة على اكتساب عادات وسلوكيات صحية وسليمة في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وتنويرهم وذويهم بالمحاذير الناجمة عن الإدمان عليها والاستخدام المفرط لها.

§ استثمار مصادر التعلم في المدرسة والمجتمع المحلي في خدمة تعلم الطلبة بشكل فاعل.

§ تنويع الاستراتيجيات التي يستخدمها المعلم لتقويم فاعلية تعليمه وتعلم طلبته، وتوظيفها في تحسين العملية التعليمية/التعلمية.

§ تطوير أساليب وأدوات ملائمة لعملية التقويم، ومنسجمة مع التوجهات الحديثة في مجال التقويم.

§ توظيف نتائج عملية التقويم في تحسين العوامل التي ترتبط بتعلم الطلبة وتؤثر فيه.

§ تنفيذ مشاريع تعلمية تنمي مهارات الطلبة في التفكير بأنواعه والعمل في فريق واتخاذ القرار وحل المشكلات المدرسية أو المجتمعية بطريقة إبداعية.

§ تعليم الأقران وتقديم المساعدة الأكاديمية للطلبة الذين يعانون من ضعف في التحصيل والأداء الأكاديمي.

ثانياً: محور البيئة التعلمية الآمنة والمحفزة

§ جعل البيئة المدرسية أكثر أمناً وسلامة وديمقراطية، والسعي إلى تحريرها من مظاهر العنف الجسدي والمعنوي والنفسي كافة.

§ بناء علاقات صحية سليمة بين مختلف أطراف العملية التعليمية/التعلمية داخل مجتمع المدرسة، وتعزيز التواصل والانسجام والتناغم فيما بينهم.

§ جعل البيئة التعليمية/ التعلمية المادية والمعنوية للمدرسة أكثر ملاءمة لاستقبال ذوي الحاجات الخاصة.

§ إيجاد بيئة مدرسية محفزة تطلق طاقات الطلبة ومواهبهم وتصقلها وتنميها، وتيسر ممارسة الطلبة لمهاراتهم وهواياتهم الرياضية والفنية والثقافية والاجتماعية.

§ إيجاد بيئة تعليمية/ تعلمية ترعى حقوق الطفل وتحميها، وتمكن الطلبة من ممارسة حقوقهم المختلفة، وإسماع صوتهم والتعبير عن رأيهم وحقوقهم الأخرى.

§ إيجاد بيئة مدرسية تنمي القيم التربوية والإنسانية لدى الطلبة وتعزز التزامهم بها وتمثلهم لها. وتحفز الطلبة وتطلق طاقاتهم وتصقلها وتنميها.

§ رعاية حقوق الطفل، وتوعية الطلبة حول حقوقهم وتمكينهم من ممارستها. احترام الطفل وكرامته، وحمايته.

§ رعاية الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية للطلبة، وبناء مناعتهم النفسية وقدرتهم على التعامل مع التحديات الحياتية المختلفة التي تواجههم، وبخاصة في ظل الظروف القاسية التي يعيشها الشعب الفلسطيني.

§ التوعية والتثقيف الصحي للطلبة، وتنمية وتعزيز العادات والسلوكيات الصحية السليمة في المأكل والمشرب والرياضة، ومكافحة آفات التدخين والمخدرات والكحول وغيرها من الممارسات الضارة.

§  توجيه الطلبة وإرشادهم في المجالات النفسية والاجتماعية، ومساعدتهم على تجاوز مشكلاتهم، وتمكينهم من التعبير عن حقوقهم وإسماع أرائهم وصوتهم.

§ التنسيق والتواصل مع أولياء الأمور والمجتمع المحلي، والاستفادة من خبراتهم وطاقاتهم في تحقيق الطفولة السوية من الجوانب الجسدية والنفسية والاجتماعية.

§ تعزيز ثقة الطلبة بأنفسهم وبقدراتهم، واحترامهم لذاتهم، ومساعدتهم على التعرف على مكامن قوتهم وميولهم وفهمهم لذاتهم، وتمكينهم من إسماع صوتهم والتعبير عن رأيهم بحرية.

رابعاً: محور المشاركة والريادية الطلابية

§ غرس المواطنة الصالحة وروح المسؤولية والممارسات الديمقراطية وتنميتها في نفوس الطلبة، وترسيخ التسامح واحترام التعددية والرأي الآخر.

§ تعزيز الانخراط الهادف والإيجابي للطلبة في الحياة المدرسية وفي محيطهم ومجتمعهم، وتعزيز روح المبادرة والقيادة والمشاركة والمسؤولية لديهم.

§ رفع مستوى وعي الطلبة بالقضايا المجتمعية والطلابية، وتعزيز انتمائهم إلى مجتمعهم من خلال القيام بأنشطة وأعمال تطوعية تخدم المجتمع.

§ تشجيع الطلبة وتنمية مواهبهم، ومهاراتهم الرياضية والفنية والثقافية والاجتماعية.